5 Simple Statements About علم النفس الإيجابي Explained

فاختيار طرق التدريس ينبغي أن يكون مبنيا على طبيعة هذه الأهداف ( معرفية – وجدانية – نفس حركية ) و على طبيعة التلاميذ الذين يقوم المدرس بتعليمهم ، فعلم النفس التربوي يعمل على توفير المعلومات التي على أساسها يتم اختيار طرق التدريس .

و يهدف علم النفس التربوي ، إلى تحقيق غرض مزدوج ألا و هو تطوير أسس علم النفس العام و تطبيقها من أجل تطوير العملية التربوية ، و لكي يحقق هذا الغرض فإنه ينهل من ميادين علم النفس الأخرى ، و بخاصة ميادين التعلم و النمو و الفروق الفردية و الصحة النفسية و الإرشاد و التوجيه ، و غيرها .

فهم الدوافع الكامنة وراء سلوكيات معينة يمكن أن يساعد في تقليل تلك المشكلات، سواء من خلال استخدام التعزيز الإيجابي أو تقديم دعم إضافي للطلاب الذين يعانون من صعوبات.

التعليم المتمايز هو تطبيق عملي هام لعلم النفس التربوي، حيث يتم تكييف التدريس وفقًا لاحتياجات الطلاب المختلفة. تتطلب هذه الاستراتيجية من المعلمين تعديل طرق التدريس، المحتوى، والأنشطة بناءً على مستويات المعرفة والمهارات الفردية لكل طالب، مما يضمن تقديم تجربة تعليمية أكثر فعالية وشمولية.

بدأت في هذا المجال منذ عام ٢٠٠٨م، حيث كانت أول وظيفة لي هي موظفة حجوزات الغرف في فندق إنتركونتنتال جدة، ومنها شغفت هذا المجال، ورغبت في المتابعة والاستمرار فيه.

علم النفس التربوي هو فرع من فروع علم النفس يركز على دراسة كيفية تعلم الأفراد في البيئات التعليمية، ويهدف إلى تحسين العملية التعليمية من خلال فهم السلوكيات والعمليات العقلية انقر على الرابط المرتبطة بالتعلم. يتضمن هذا المجال مجموعة من المفاهيم النظرية التي تسعى إلى تفسير كيفية اكتساب المعرفة والمهارات، ومن أبرز هذه المفاهيم: نظرية التعلم السلوكي التي تركز على تأثير البيئة في تشكيل السلوك، ونظرية التعلم المعرفي التي تهتم بكيفية معالجة المعلومات واستيعابها، ونظرية التعلم الاجتماعي التي تبرز دور التفاعل الاجتماعي والنمذجة في التعلم.

و نستنتج باختصار من خلال ما ذكرناه من معطيات، أن موضوع علم النفس التربوي هو التعلم المدرسي .

يهتم العلماء المعرفيون بدراسة تعرّف على المزيد كيفية حل المشكلات واتخاذ القرارات، وهو ما ينعكس في البيئة التعليمية حيث يسعى المعلمون إلى تطوير استراتيجيات تعلم فعّالة تساعد الطلاب على التفكير النقدي اتبع الرابط والتحليل.

في نهاية المطاف، يمكن أن يؤدي هذا إلى نظام تفاصيل إضافية تعليمي أكثر شمولية وفعالية، حيث يتم تقدير جميع أنواع الذكاء والاحتفاء بها.

يعمل علماء النفس الإرشاديون عادةً مع الأفراد في إعدادات متعددة، بما في ذلك المدارس، ولكن نطاق عملهم يتجاوز المجال التعليمي ليشمل الصحة النفسية بشكل أوسع.

هذا النوع من الممارسة لا يساعد فقط في تعزيز الذاكرة، بل يساهم أيضًا في زيادة دافعية الطلاب للتعلم.

تندرج أهمية علم النفس التربوي في تحقيق الأمور التالية:[٤]

الضبط: قدرة الباحث في التحكم في بعض العوامل أو المتغيرات التي تسهم في إحداث ظاهرة ما.

التفكير الإبداعي هو مهارة حيوية في التعليم الحديث، حيث يحتاج الطلاب إلى القدرة على ابتكار حلول جديدة وغير تقليدية للتحديات التي يواجهونها.